يبدي بعض الكتّاب والمعنيين بالنشاط الأدبي والفلسفي اهتمامًا بعملية الترجمة، لكونها حلقة وصل بين عالمَين تعرّف أحدهما إلى الآخر، أو تلعب دور الوسيط والناقل فقط

نور حريري، شابة سورية مقيمة في ألمانيا، حاصلة على بكالوريوس في هندسة الاتصالات، وشقت طريقها في مجال الكتابة والترجمة، وتبدي اهتمامًا خاصًا بالفلسفة، ما دفعها إلى دراسة الفلسفة في ألمانيا من البكالوريوس وصولًا إلى تحضير رسالة الدكتوراه.

لنور قصة قصيرة منشورة بعنوان “أسباب وأسماء”، وعدة ترجمات منشورة عن الإنجليزية، لكتب الفيلسوفة الأمريكية جوديث بتلر، منها “الحياة النفسية للسلطة”، و”مفترق الطرق”، و”قوة اللاعنف”، وعدة أبحاث منشورة منها “الترجمة تفكيكيًا: الخطاب النسوي نموذجًا”.

وحول سبب تركيزها على أعمال بتلر، أوضحت المترجمة الشابة لعنب بلدي أنها تفضّل الاختصاص في الترجمة، كما أن ترجمة أكثر من كتاب للفيلسوفة الأمريكية قرّبتها من لغتها الصعبة، كما وصفتها، وساعدتها على حل إشكاليات في ترجمة نصوصها، بعد إدراك أهمية ترجمتها إلى العربية.

 

لنور قصة قصيرة منشورة بعنوان “أسباب وأسماء”، وعدة ترجمات منشورة عن الإنجليزية، لكتب الفيلسوفة الأمريكية جوديث بتلر، منها “الحياة النفسية للسلطة”، و”مفترق الطرق”، و”قوة اللاعنف”، وعدة أبحاث منشورة منها “الترجمة تفكيكيًا: الخطاب النسوي نموذجًا”.

وحول سبب تركيزها على أعمال بتلر، أوضحت المترجمة الشابة لعنب بلدي أنها تفضّل الاختصاص في الترجمة، كما أن ترجمة أكثر من كتاب للفيلسوفة الأمريكية قرّبتها من لغتها الصعبة، كما وصفتها، وساعدتها على حل إشكاليات في ترجمة نصوصها، بعد إدراك أهمية ترجمتها إلى العربية.